( لضغة الحية )
إلى غدار غدار راسو
كنت أم وأخت وناسو
دبا ليام تندمو عليا
وما يلحق الشوفة فيا
حبيتو بالصفاء والنية
ما يستاهل دمعة عينيا
الطاعنة كانت مخفية
سيلت الدم كانت قوية
وعارف بحبه مفنية
الجاحد ولا حن فيا
الزمان دبا يوقفو عليا
بحق الله والسماء العالية
كان لازم نعطيه هدية
فيقت بعد لضغة الحية
ما يسوى وقيدة مطفية
.....................
بقلم :شهرزاد الركينة
تطوان المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق