قالوا بأنك في
الهوي محمومة
يا ليتني كنت
الطبيب الأوحد
فجبينك المهدي
دوما غايني
رددت اسمك
فاهتفي
اني حيالك
أحمد
الطب أصلا في الغرام
نقيصة
ودواؤك المزعوم يكمن في
يدي
فأنا الذي ناديت ودك
راضيا
رباه لوقلت يوما سيدي
عيناك كالأصباح نور
ساطع
فهما المحراب
منذ ولادتي
حتي بداية
مرقدي
قولي بربك هل برئت
من الهوي
فأنا الذي
مازلت قيد
وسائدي
أحمد رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق