ابحث عن ضالتي
بالسرد.. في الطين.. و السماء
احدق في قاع البئر
انقب في كل الأشياء
لم اجد غيرتنهيدات
بالسرد.. في الطين.. و السماء
احدق في قاع البئر
انقب في كل الأشياء
لم اجد غيرتنهيدات
تحني رأسها خلف كل سؤال
ذهبت إلي الآنا لأحدثها
وأجردها من الزيف ..
صارت عاريه .. دون هيمنه
ساقتني الرغبة لمدخل الروح
عندما طال السؤال في متاهه
أدم .. حواء... قابيل
والشياطين.. والاشباح
لبست حذاءالسؤال
لاحبس القلق
واكف عن الاستقصاء
تورطت في الحيرة وذاد الصدام
بين ذاتي ونفسي والاهواء
وهنا كان السؤال
هل أتركها علي السجية
وهي مملؤة بالأحلام
أم أنتهك الجرم علي ضريح العُرف
وتسقط الأقنعة وتظهر بجلالتها وآناتها
عارية بلا زينة
لتسكن قاع الأعماق
وتكشف نوازعها دون غطاء
ويذوب جبل الوعي بلا حجاب
ويستقبل ملكة الحواس والرغبات
وتتناسل الأسئلة دون قيود.أو إنكار
فتمر بسلاسة لتحمل الأفكار
وتطرح أجوبة لتنقذ رغبة من الغرق
حين تفيض الأنهار
ويموت الشجن من الخوف
حين يبكي علي الجلاد
كلمات
اميمة عبد الرؤف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق