وهل يرقص الورد طربا
لمن يستحق عطره
ويستعيد انفاسه علي غصنه
ويتمايل ويغني فرحا
لمن يقدر حسنه
ويهديه المرء يوم عرسه
وتتجمل القاعات بجمال لونه
قد اكون فراشة يوم يهدي الي
استمتع به وهو بين عيني
واتراقص طربا وهو بين يدي
انها الوردة صانعة البهجة
حتي صباحي يكون مختلف
وهي تضحك لي بين اناملي
صباحكم دايما ورد وياسمين وفل
فيفي الجندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق