قصيدتي حوار بين شاب وأمه:
هوى الأحبابِ قلبي كمْ أذابَا
وتيَّهَنِي ولمْ أجدِ الصوابا
سلوا قلبي فكمْ أضحى مصابا....؟
منَ الأحبابِ واحتملَ العذابا
هوى العشاقِ يا أمَّاهُ جمرٌ
فهلَّا فيهِ أعطيتِ الجوابا...؟؟
تجيب الأمُّ:
ألا لا تُحزنوا قلبي حرامٌ
لكَمْ بالحبِّ و الأشواقِ آبا
إلى الأحبابِ قلبي كمْ سرى بي.....
ويجني منْ محبَّتِهِمْ عِقابا
ألا من ناصحٍ في الدهرِ يوما
فلا حبَّا سررتُ بهِ وطابا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق