صرخات قلب عاشق .. قصة قصيره ..
وكانت الصرخه.
يملؤها مزيج مابين الفرح والم المخاض.حين وجد ذلك الحب مابين احلامه..
كما تصرخ ام حين ولادة طفل....بعد ولادة متعسره.ولكنها ,,,,
صرخة يعقبها الزغاريد والفرح.حين احس بان الحب الذي كم تمناه .....
كما امنية ام بعد ولادة طفل فرحت به.ربما كان من اسباب هذا الفرح انه..
قد خاف يوما على نفسه من عقم الروح.فلقد مر العمر وكان يحس بأنه كان ...
مقبلا على مرحلة النهايه وان الحب ....لن ياتي في حياته يوما ابدا
وقال كما يقولون مستسلما,,,,,يالله حسن الختام .بدي احب بعد هالعمر؟)
ولكن جائت من زرعت هذا الحب في رحم قلبه..بعد عذابات السنين,وفرح بهذا الحمل.......وفرح يوم كانت ولادة الحب.وبدا القلب ينبض بالحياة,
احس كأنه شاب مراهق في مقتبل العمر..لا بل انه قد احس بأنه هو الطفل الوليد ...الذي وولد في ذاك اليوم.اطلق القلب نبضاته ..التي كانت في عداد المستحيلات وقد ظن ....انه قد مات.وأدار ظهره بشكل كامل.....الى الماضي.. السحيق,ينظر الى الامام.......الى حياة جديده كلها امل.لانه قد تلقى....منها اشارات الحب الذي احياه.. دون توضيح.الكم ولا الكيف .. واعطاها الوعد امام الله..
بان لايفرقه عنها الا الموت وبوحدة مصير لاتنتهي .وانفاس واحساس وروح مشتركه وبأن الحب سيبقى ..حتى بعد الموت. خالدا خلود الروح في السماء ....
فرحت هي بذلك الوعد حين اعطاها و عدا بكل مايملك من قوة.وثقة وكم دعى الله بان يقدره ..على أنيقدر على وفاء وعده.ووفى بوعده وكان ...
الصادق الامين على حبها .وكرس حياته وعمره...وكل احساس وجهه نحوها,,ووظف احلامه لها ..جعل منها (آآلهة عشق وعشتار)او قديسة...
يزور محرابها بوحي الروح والخيال والقلب ....المفعم بكل الحب الذي لا ينتهي يحلم وينتظر ...بان تكون مثله تحلم بيوم اللقاء.بساعات تجمعهما..
معا.بحب يهز كل اركان حياتها .وتقول كلمات....في الحب بكل مافيها من صدق معبرة بالروح...والنظرات والاهات الخافتة المعبرة عن الوله ....
والشوق الدفين بين ضلوع صدرها .......كما كانت بداخله كما جمر اشتعل وان...
يحلما سويا ويعبران بكل طاقاتهما سويا.بليلة...يجمعهما اكليل الفرح ووسادة عرس.وحب لا يموت.ولكن...هنا كانت الصدمه والطامة الكبرى .وقد احس...
باسوء حب في الدنيا وهو الحب من طرف واحد...الحب الذي كان يهزه يحيه .يجعل منه ....رجل ذا قلب نابض كان (وهما )(سرابا) .....
لانه قد اطلق العنان لقلبه كي يحبها في حين...كانت في طور التفكير بل بلا تفكير في الحب ..ولا في ذلك القلب الاسير وعدم الادلاء بإجابة صريحه..
من قلبها.ومازال الحب من جهتها تحت الاختبار.حب واهي لا يرقى الى قدسية كلمات العشق.وكيف اعطى الوعد؟لما اعطته الوهم؟إمرأة كانت اجابتها على سؤال هل تحبيني ؟؟تقول اسأل قلبك.فهل اخطأ.ام تسرع.؟ ام.؟؟؟؟
لماذا قتلت هي فرحته بذاك المولود ,,,,بعد انتظار سنين .في ذلك الرحم العقيم
وكانت الصرخة الاخيرة .من قلب كسير..عاد الي موت بلا حياة .كانت البداية صرخة ..والنهاية صرخة من قلب عاشق
وكانت الصرخه.
يملؤها مزيج مابين الفرح والم المخاض.حين وجد ذلك الحب مابين احلامه..
كما تصرخ ام حين ولادة طفل....بعد ولادة متعسره.ولكنها ,,,,
صرخة يعقبها الزغاريد والفرح.حين احس بان الحب الذي كم تمناه .....
كما امنية ام بعد ولادة طفل فرحت به.ربما كان من اسباب هذا الفرح انه..
قد خاف يوما على نفسه من عقم الروح.فلقد مر العمر وكان يحس بأنه كان ...
مقبلا على مرحلة النهايه وان الحب ....لن ياتي في حياته يوما ابدا
وقال كما يقولون مستسلما,,,,,يالله حسن الختام .بدي احب بعد هالعمر؟)
ولكن جائت من زرعت هذا الحب في رحم قلبه..بعد عذابات السنين,وفرح بهذا الحمل.......وفرح يوم كانت ولادة الحب.وبدا القلب ينبض بالحياة,
احس كأنه شاب مراهق في مقتبل العمر..لا بل انه قد احس بأنه هو الطفل الوليد ...الذي وولد في ذاك اليوم.اطلق القلب نبضاته ..التي كانت في عداد المستحيلات وقد ظن ....انه قد مات.وأدار ظهره بشكل كامل.....الى الماضي.. السحيق,ينظر الى الامام.......الى حياة جديده كلها امل.لانه قد تلقى....منها اشارات الحب الذي احياه.. دون توضيح.الكم ولا الكيف .. واعطاها الوعد امام الله..
بان لايفرقه عنها الا الموت وبوحدة مصير لاتنتهي .وانفاس واحساس وروح مشتركه وبأن الحب سيبقى ..حتى بعد الموت. خالدا خلود الروح في السماء ....
فرحت هي بذلك الوعد حين اعطاها و عدا بكل مايملك من قوة.وثقة وكم دعى الله بان يقدره ..على أنيقدر على وفاء وعده.ووفى بوعده وكان ...
الصادق الامين على حبها .وكرس حياته وعمره...وكل احساس وجهه نحوها,,ووظف احلامه لها ..جعل منها (آآلهة عشق وعشتار)او قديسة...
يزور محرابها بوحي الروح والخيال والقلب ....المفعم بكل الحب الذي لا ينتهي يحلم وينتظر ...بان تكون مثله تحلم بيوم اللقاء.بساعات تجمعهما..
معا.بحب يهز كل اركان حياتها .وتقول كلمات....في الحب بكل مافيها من صدق معبرة بالروح...والنظرات والاهات الخافتة المعبرة عن الوله ....
والشوق الدفين بين ضلوع صدرها .......كما كانت بداخله كما جمر اشتعل وان...
يحلما سويا ويعبران بكل طاقاتهما سويا.بليلة...يجمعهما اكليل الفرح ووسادة عرس.وحب لا يموت.ولكن...هنا كانت الصدمه والطامة الكبرى .وقد احس...
باسوء حب في الدنيا وهو الحب من طرف واحد...الحب الذي كان يهزه يحيه .يجعل منه ....رجل ذا قلب نابض كان (وهما )(سرابا) .....
لانه قد اطلق العنان لقلبه كي يحبها في حين...كانت في طور التفكير بل بلا تفكير في الحب ..ولا في ذلك القلب الاسير وعدم الادلاء بإجابة صريحه..
من قلبها.ومازال الحب من جهتها تحت الاختبار.حب واهي لا يرقى الى قدسية كلمات العشق.وكيف اعطى الوعد؟لما اعطته الوهم؟إمرأة كانت اجابتها على سؤال هل تحبيني ؟؟تقول اسأل قلبك.فهل اخطأ.ام تسرع.؟ ام.؟؟؟؟
لماذا قتلت هي فرحته بذاك المولود ,,,,بعد انتظار سنين .في ذلك الرحم العقيم
وكانت الصرخة الاخيرة .من قلب كسير..عاد الي موت بلا حياة .كانت البداية صرخة ..والنهاية صرخة من قلب عاشق
بقلم د. عصام حسن

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق