كتبت فيك أشعاري
وكل الشعر
وحملت الشعر
في عقلي
وفي فكري
أتعبني وأشقاني
بحثت عنه في كتبي
وديواني
فلم أعثر على شيء
وهذا الفعل أعياني
حتى ضاع عنواني
نسيت العشق
في كبري
وفي صغري
كنت
الهادم الباني
أبني قصور ا
طاولت سحبا
لا تستقيم حتي
لحيظات
وقد صارت من الماضي
قالوا الحب بلى
ولم يعرف من الجاني
والعشق سم
قاتل ... أضناه
وأضناني
فتشت في التاريخ
من ماضي .. إلى ماضي
فهدني كثر البكاء
على الأطلال
أطلالي
قيس يفتش عن ليلى
وقد رحلت
في ظلمة الليل
من دار إلى داري
وتبدلت أحوالهم
من حال .. إلى حالي
وبات العشق ملهمة
لأفكاري وأشعاري
كتبت فيك أشعاري
فليت الشعر
يشفيني
من همي وأهاتي
ومن حزن يعاودني
في ليلي وأسحاري
كتبت فيك أغنية
وذابت فيها
الحاني
كتبت فيك أشعاري
وأشعاري
فليت الشعر يرجعنا
إلى تاريخنا الماضي
..................
بقلمي فيصل الحوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق