قلبا فاق عصرة وزمانة
لم يكن سهما بل قلبا
ووعدا اخلص للهوى
أصاب الفؤاد
بصدقة
سمعت صوتكى
أنصت المقام
العالى
فتعظم السيف
ف عصرنا الحالى
اين الحب
وهو فى
العالى
انشودة الحياة
قد رمانى زمانى
فى عطف الكلام
بقلبة وشجانى
احيا الفؤاد وأشجانى
كيف ابوح بالغرام
وانا فى الخريف
مقيدا
والربيع ذهب
هل يأتى ويعيد
اوذانة. بعد رقدتة
سبق زمانة
والقانى
وبسهم الهوا
رمانى
ماعاهد القلب
فى زمن قد
ترك أمر نسيانى بالحب
فقدت احزانى
ارتوى من قلبة شهد
ملاذى
لم يعد سهما بل قلبا
فاق عصرى. وزمانى
ناصر سيدهم سيدهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق