أراحلة أنت؟!!
أمسافرة عن شاطئي....
بغية شاطىء ثانى؟!!
ألا يعجبك صمتى؟
أما تسمعين خفقات وجدانى...؟
إلى أين أنت راحلة....
سوى أرضى وأحلامى.؟
سترحلين إلى وهم...
فبين جنبيك عنوانى......
أفيقى يا معذبتى...
إنى أفقت من الان....
فقد لملمت أشلائى ...
وسأمضى فوق أشجانى....
وسترجعين نادمة...
ترتمين بين أحضانى...
لا ....لن أكون لك سكن....
فمن اليوم ...
نسيانى.
أوترحلين بلا قلب؟؟؟
فقلبك بين أحضانى....
أرجعت الآن.....
فى شغف....
عجبا.....
عرفت الآن عنوانى؟!!!!
بقلمي / مصطفى الزيات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق