
كم يزهو..
المجرم..
و يكبر..
في عينه..
قتل الأحرار..
آه لو سمع..
سؤال الله..
"واذا المؤودة..
سئلت..
بأي ذنب..
قتلت"..
لرمى نفسه..
من أعلى..
الجبال..
ان الجهل..
يعمي..
صاحبه..
فإذا به..
يرى الدم البريء..
عسلا..
لطرش عمر بوثلجة.. الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق