هتتحمل و تتجمل
و تعمل نفسها بتضحك
و هتبارك و هتشارك
و تيجي تهني يوم فرحك
لا هتشوف الندم ف العين
و لا صوتها هيبقى حزين
هتسمع منها زغروطتين
و تتمنى إنها تصالحك
على حبك بتقفل باب
و واقفة تتكلم الأغراب
ماهي جميلة و لسه شباب
و قادرة تدوس على جرحك
مش أنت قدرت تهجرها
قبلت تعيش مع غيرها
بترجع ليه تفكرها
و تطلب إنها تسامحك
مهيش زعلانة ولا حاجة
رمت أحلامها بسذاجة
عشان متكونش محتاجة
و بدأت تنسى في ملامحك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق