إلي قلبا غائر منه الضوء
وسدولا من الأحداق
تشعل العشق المتوج بالوفا
أقترب إلي الخوض
فقد هجرت ليلي المنثور
إلي قلباً يداهمني
عند مفترق الأيام الرمادية
في لجه النبض
تبدد رحم العتمة بالضيا
أيها القلب المُضىء بالطهارة
في أزمنة إغتالتني الروح
وعربدت في كياني
مز القلب إناطا
قاومت
حتي لا أقف علي الأطلال
وأغرُب في متاهات السوء مرواحا
هذا قدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق