ووو ومضات شاعر eee
ةةة زفة شعرا ع الطاير ةةة
ةة ةة ةة ةة ةة
# إكتب بالحبر الشيني
يسافر الحر يجيني
يلف الدنيا ومايخفشي،
ويتعشي بحلاوه و محشي،
يعلي في صوته مايخافشي!
لوطلع علي الدش أهو متعشي
بيقول الشعر المتنشي،
لا الخوف بيعشش جواه.،
ولازفة شعرا بتهواه،
ولاحتي جروبات تنساه
بتحاربه وبتجري وراه،
وبتسحب م الحب هواه
إكتب شعرك علي الصفحه
ومتقلش جروب ولاومضه
واكتب في الاوضه الضلمه،
وخبي مرارك ورا ضهرك،
والكل بيحس بقهرك،!
وكل عوازلك بتجاهرك،،
ورص قوافي واوزن شعرك،،؟
وكلامك متنقي في سطرك
ياابو نفس عفيفه بتسمعلك
زفة شعرا علي الطاير،
بترمي سلامها يكون حاير
وبتحضر في الوقت الطاير
ولابتقر ا ولا حتي بتذاكر،،
والزفه في الحضرا أوامر،
ومتقولش علي بابا ياماما
وتهادي بشعرك يا مسافر
وتنادي القطه يابزونه،،
والست العاقله يامجنونه
زفة شعرا وحكايه،
في الوش مرايه وفي القفي سلايه،
كانوا قبلك شعرا عتاوله،
كتبوا الشعر في منديل،
ولاحد قالوا انت رزيل،
قضوا حياتهم مشاهير،
وكانوابياكلوا العيش بفريك،
وفي الشعر ملهمش شريك.!
تراهني ياصاحبي ياشقيان
زفة شعرا من الجان،،
بتبات وتقوم جعان،
وبيلبس وحروفه تبان،،
بيجري الشاعر جعان
وحروفه ضعيفه في دكان،
وجروباته ماليه السكان،!
طاير بيلحقله مكان،
بمشاعر جاريه ومجنونه
بيعصر ع التونه ليمونه،
يلملم في حروفه الفتافيت،
يستف ويرتب في البيت،
ويخدهم وياه ع الغيط،،!
لعالم جوه التوابيت،،
الساقيه ووراها كام حيط،
زفة شعرا علي الطاير،
وبتجري والحرب دواير،
والباقي راكب جرار،،
وأكنك في دقة زار،،،
والباقي راكب مندار،
غيبوبة الشعرا الاحرار،
بتعبي في القلب مرار
وكأنك بتكلم وزرا،،
تاهت الشفره ع القمره،
عن كلمة شعر تقول حره،،،،
مش سايبه في القلب الغصه،
مبتوره الكلمه علي منصه،،!
ولاقافيه ولاوزن قصاده،،،
والبحر الكامل ما كاملشي،،
وبتكتب علي وزن الطرشي
وبدورعلي إبره في كوم قشي
بتعبر وبتقلش قلشي،،،
وبتسمع حتي عن الطرشي،
زفة شعرا ع الطاير
الشعرا وقفوا يعزونا،،
الصوره باهته ومكسوره،،
والخمسه 15توره،،،!
ألا أونا من زود توره،
اتخلط الحابل بالنابل،
وجروبات مليانه مشاعل،
والبغبغان بيحل مسائل،
والدبه وقعت في البير
وصلاح بيحيي جاهين،
ياثقافة شهرين أمشير،،
والبخت عند العرافه،،
والمندل يحكي ويصور،
بحكاوي عند العرافه،،
وطول مااحنا جوه الخلاطه
ولازرعه هاتجود بلطافه،،
ولاأمحه هاتعودع الساحه
ولانخله هتطرح بسباطه،
لابنقرا ولابنحكي تاريخنا
وسايبنه عند العرافه،،،
محمد زايد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق