خواطر محمود رمضان
مقدمة من فكرة فيلم
ابن الشيطان رعب
عندى سؤال
هل ممكن إنسان بسيط عادى مطحون فى هذى الحياة صوتى يوصل لى منتجين وصناع السينما فى مصر هل هايجى وحد يسمعنى هل هايحى يوم وتخرج لى النور هل ها يتحقق الحلم الله اعلم
&;كاتب افكار بسيطة فيها مواضيع ممكن تحدث داخل المجتمع كاتب فكرة او قصة اسمها ابن الشيطان قصة رعب لم أشاهد فليم مصرى رعب على مدار تاريخ السينما المصرية لم أشاهد فليم حقيقى رعب مصرى هل هى قلة امكانيات رسالة لى عملاقة الإنتاج فى مصر عيب يكون فية منتجين عظام زى حضرتكم ولم نشاهد فيلم رعب مصرى التاريخ ها يسجل كان يوجد مجموعة عظيمة من أفضل المنتجين فى مصر والشرق الأوسط ولم يتم إنتاج فليم رعب يستحق المشاهدة فى السينما المصرية ارجو الاهتمام لى هذا الموضوع
((قصة ابن الشيطان)) قصة تجمع بين صراع الحب والحياة فيها أحداث حقيقية وأحداث من الخيال صناعة السينما بتعتمد على الخيال والابداع ها كتب بعض السطور عن فكرة مقدمة من القصة طبعن الروية غير واضحة و القصة ليها أبعاد كثيرة وفيها خيال بلا حدود<br>
البداية
بدور احداث الفكرة فى منطقة من مناطق القاهرة الكبرى تبداء الحكاية فى هذه المنطقة بقصة حب تقع بين بطل الحكاية أحمد وبين اتنين اخوات ليلى وعبير اخوة يعشون فى أسرة واحدة مكونة من اب وأم وليلى الكبير وعبير أصغر من ليلى بثلاثة سنوات وليهم آخر صغير عندة حوالى 12 عام دلوعة الأسرة والذى لا يرفض لهو طلب الأب مبسوط عندة تاجرة اسرة مرتاحة لا يوجد عندهم اى مشاكل أما أسرة أحمد الأب انسان مريض وآلام ربة منزل لية أخت أصغر منة وهى دة أسرة احمد أحمد الكبير تخرج من كلية التجارة ويعمل محاسب عند أبو ليلى وعبير انسان طيب محترام لا يعرف الحقد ولا الكراهية ولا الطمع كل همة فى الحياة ان يسعد اسرتة كان أحمد هو الذى يصرف على الأسرة وهو المسؤول الأول عنها شاب بيحاول يجد لهو مكان فى المجتمع بعرقة ومجهودة من كتر الطيبة الموجودة داخلة كان أبو ليلى وامها يتمنا ان يتزوج أحمد أحد البنات وبفعل كان أحمد قلبة يميل إلى عبير الصغيرة رأى فيها فتاة احلامة التى كان يتمنها لم يشعر بى ليلى ولاكن ليلى كانت تحبة حب بى جنون لم يقدم أحمد ليلى اى شى يسبت حبة لها كان يتعامل معها عادى جدن لن يدق قلبة ليها فى يوم من الايام ولاكن كانت تعتقد ليلى أن أحمد يحبها لاكن كان أحمد قبلة متعلق بى عبير شايف أنها ستكون زوجة المستقبل عبير كانت أجمل من ليلى كانت رائعة كل اللى يشفيها يتعلق بيها وكان هذا الموضوع عامل لى ليلى مشكلة لان كان يتقدم لى عبير عرسان كتير وكانت ترفض كان والاب والأم مفكرين أن أحمد بيحب ليلى لم يتوقع أحد ان أحمد يحب عبير وعبير تحب أحمد كانت النظرات هى التى تفضح هذا الحب كان أحمد متردد يتكلام مع الأب خايف لا يفكر انة طمعان فية وكانت ام ليلى وعبير تقول لزوجها كلمة انت مش عيب الولد كويس لحسن يضيع من ايدينا واحنا اللى مربينة وعارفين اخلاقة كويس وبفعل تكلام الأب وقال لى أحمد اسمع يا ابنى انت عارف انى بحبك وبعتبرك زى ابنى وانا بصق فيك وبعتبرك زى ابنى ورمى الحكاية كلها عند أحمد الأب بيكلام على ليلى من شدة الحرج اللى كان فية أحمد قال لهو انت زى وأبو واللى انت شايفة انا موافق علية كان كل كلام الأب عن ليلى هى الكبيرة هى اول فرحة لى ولاكن لم يستمع البطل لكل هذا الكلام لأن بى مجرد ما الاب فتح الكلام سرح أحمد فى عبير ولم يلتفت لى كلام الأب بمجرد ما خلاص الاب الكلام قال أحمد انا موافق ذهب أحمد وكلام اسرتة التى فرحت كثير لى هذا الخبر السعيد تم تجهيز كل شى علشان يذهب أحمد وأسرته إلى أهل العروسة كان اب البنات اجتمع بى ليلى وفهمها ان أحمد واهل هاجى علشان يخطوبها فرحت ليلى بهذا الخبر وكانت هذى اللحظة اهم لحظة فى حياتها كلها لأن كان أحمد هو فارس أحلامها لم عرفت عبير الخبر زعلات ولاكن لم تظهر ملامح الغضب على وجهها وابتسمت وقالت لى أختها الف مبروك وجات اللحظة المنتظرة وصل أهل أحمد إلى بيت اسرة العروس وكان أحمد مفهم ابوة انة بيحب عبير علشان لما يتكلام يتكلام على عبير وبفعل قال أبو أحمد لى أبو العروسة اليوم أسعد يوم فى حياتى انى أشوف ابنى عريس وفرح بية وشوف اولادة قبل ما أموت اليوم هو أجمل يوم فى حياتى وقال لى أبو العروسة احنا جاين علشان نطلب ايد بنت عبير لى ابنى أحمد كانت هذا الكلام صدمة لى اسرتة العروسة وليلى بى الأخص كانت صدمة منعت الوجوة من الابتسامة ولم يعرف الأب ماذا يقول غير انة موافق ومن هنا تبداء أحداث أخرى مليانة بى الإثارة هذى الاحدات هى الأقرب إلى الواقع الذى نعيش فية ممكن تحدث مع أشخاص كثيرة موجودة داخل المجتمع لأن اتكلام عن الأحداث الخالية الموجودة داخل الفكرة لأنها من صنع خيالى يتحول فيها الحب إلى حقد وكرة وانتقام سوال ماذا تفعل ليلى بى اختها وحبيبها وما هى طريقة الانتقام <br>
انتظرو وأحداث
باقى الحكاية
إثارة تشويق
خواطر محمود رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق