....كفانا عنادا....
أضمم كفى براحتيك
وأستعد ذكرانا....
فشوقى أليك أثار جنونى
أليس لروحك شوق مثيل
أراك تمحو سنون تفيض
كفانى دموع ... تكفل بروحى
فليس لدى بديل
فروحى إليك تميل...
أراك تلوح بخيبة رجا
أنتظر منى ..
فثورتى لن تنتهى
سأحطم رأس التمنى
سأحرق جسرا اليك تدلى
سأقتل كل طيور التلاقى
وما من نورس سينعى صراخى
سأغفوا عن شهيق زفير
وأنسى أنى انثى التمنى
سأفيض أغرق كل السطور
وسأنعى سنين غشاها الانين
وأقسم أنى كطير جريح
ولكنى سأمضى بنزفى. مد عتيق
فرب الالم بثورتى يطيب
ومهما أتانى شريط الذكريات
سأمضى حيث انتهى الطريق
وأقسم أنى فقدت البصيرة
الا صوب الصراخ .اسيرة
فذاك طريقى وان طمس بعينى البريق
فذاك سراجى وعنة لن احيد
إما أثور او لقبرى اعرف الطريق
كفانى عنادا ففى دمعى حريق
مددت يدى لنعانق الذكرى
لنمضى سويا...فى درب جديد
ولكن كبر تملق عينيك
فذاك طريق ...
ولى فى ثورتى شرف اكيد
....رويدا المحمدى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق