ألم تخشى تلك الحسناء
من عناق الشمس عند السماء
من جمال روح تعانق معبد الحياء
عصماء. أنا. .... وما انا بعصماء
أرتل ترنيمة العشق.... والعشق شقاء
يخلع لباس الصبر فتسكن الخرساء
أحلم أن ارتوي حنانك دون عناء
أن اكون كالدر ينثر الضوء على إستحياء
أذيب الزمان والمكان بضحكة خرساء
أمزق خجل الحلم حين يرتعش البكاء
وافجر ضعفى إذا أتى بحقيقة الأشياء
لكى أحصل على إنتصار الشفاء من الداء
وأرفض قيود الجوانح حين يرقص الهواء
ولكن .. رغم ذلك أهدهد السحاب
وأهمس فى دلاله همسات الميساء
لأننى زلت ومازلت احمل جمال روح
تلك الحسناء ..
ها. انا الحسناء
****"""****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق