عشقتك يا بدر الدُجىَّ
كُلكِ من رأسكِ حتى المداس..
أحببتُ فيك كُلُ ذرةٍ دون تمييزِ..
من أينَ أبدأُ وكُلِّ حماس..
كُلُ خليةٍ فيكِ تصرخُ بركان..
أُصبتُ بالحيرة حتى لا تزعل الأجزاء..
إنتظارها طال وأنا بالتفكير مُحتار..
كان حُلُماً جميلاً ألقتُ منه فجأة..
على صراخ؟؟
تأخرتَ على عملك يا سلطان..
إلقاء وكتابة عباس فضل يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق