كُنا نَعَلم
كُنا
نَعَلم
بإن البُعد
عَن الدين ... سيؤلمنَا
وَلَم
نَعمل
لهذا
الشأن تَحسُباً... وحِساباَ
وإن
إهمَالنا
السُنة من
حُب الرسول.. سَيحرمَنا
ولم
نعمل
بما حفظنا
من الآيات لأروع كِتاباَ
كُنا
عارفين
كُلنا
إن الدنيا ملهاش أمان
وإن
اللي
بيفضل
لينا بس طاعة الرحمن
كُنا
عارفين
كُلنا
إن الحق لابد .. راجع
وظلمنا
بعض
ورضينا بيه
واستسلمنا... للسلطان
كُنا
نَعَلم
بأن
الفَعل لِصَاحَبُه... مَرّدُودُ
وَأن
الخَير
بِالفِطَره
وَأنَ الشَر ... مَوجُودُ
وَمَع
ذَلك
تَجَبَرنَا
وَصَار الفَضْل ... مَفْقُودُ
فَاتَباً
لِمَا
نَفهِم
فَكُله عَلَينَا..... مَرْدُودُ
وِكُنَا
كُلنَا
عَارفِين
بأن الكلمة دي .. أمانه
وصيانتها
واجب
قومي
وإهمالها يا خَلق .. خيانة
قالوها
زمان
ولسه برضوا بيقولوا
الكلمة
بتحيي
شعوب
وغير ذلك دي مهانة
وكُنا
نقرأ
عن
حُسن الخُلق بِكُل كتاب
وعن
التعلق
بشرع
الخالق ........ الوهاب
ومع
ذلك
تغافلنا
ولم ناخذ حتي بالأسباب
تركنا
صحيح
الدين
فضاع كل ما لذ وطاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق