راح يلعب بيكِ ويتسلى
ويبص ف عينك يتملى
ويجيب لجنابك ف أدلة
ويقولك أجمل كلمات
.......
ويجيلك شايل ف هدايا
ويقولك نُلتِ ف رضايا
وبقيتِ فطاري وغدايا
ويكتر ليكِ البهارات !
......
وهيحلف ليكِ انه شاريكِ
وبإنه ما فكر غير فيكِ
ويقولك حاضر لُبيكِ
ويعدد ليكِ الميزات
......
وهيوصف قربك بالجنة
وبإنك أول مااتمنى
وبإن وجودك ليه مِنّة
وبإنك احلى البنات
.....
وهيعمل نفسه انه أباظة
وبإنك حتة الماظة
ويرش ف ريحته النفاذة
ويألف ليك ف روايات
.......
وهياخد نمرة تليفونك
ويقولك اني مجنونك
وبإني عمري ما هخونك
وبإنه عاشقك بالذات
.......
واول ماتوافقي بأفكاره
هتلاقي الجنة بقت ناره
ويكتر ليكِ ف اعذاره
ويغيب في سُكات!
......
وهيقفل ليكِ ف تليفونه
ويبان على أصله ومضمونه
وهيطلع ف الآخر نونو
وبإنه مهندس عِبارات
........
فبلاش ورا وهمك تتمشي
وف واحد تافه تتغشي
ولا حتى ف عقلك تتنشي
وتعيشي ف حيرة وأزمات !
سميرمحمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق