من يومين ب الصدفه
ب أنكش في الدولاب
في الباب كان فيه مرايا
ببص فيها لقيت سراب
حد غيري وشعره شاب
والعذاب إللي أنا شوفته
م الحياه ومن الصحاب
خلا شكل ملامحي غاب
شوفت واحد كان كئيب
حد سايب كل حاجه للنصيب
حد غيري ما أعرفوش
حد يشبه للهاموش
كل حاجه حلوه راحت
وإللي باقي يدوب رتوش
بصيت بسرعه في خلقتي
حسيت ساعتها ب بلوتي
ف عمر راح علي فاشوش
زي السراب
تحياتي وتقديري لذوق معاليك اديبنا الكبير اسعد الله صباحك بكل خير وصحة وسعادة
ردحذف