أحبيني
ولا داع لشغل البال بالسبب
فهل في شوق
النبتة الخضراء للشمس من سر ومن
عجب
أحبيني بقدر براءة
الحلم
وقدر الشوق
الذي
ينساب من عيني ومن هدبي
وماذا لو
تركتيني
أحلق في سما
عشقي
أجوب أحدث
النجمات
عن سهدي وعن
تعبي
لماذا ظلك
الممدود
في الدنيا
يجافيني
وضوء الشمس في
الإصباح
محجوب علي
دربي
وفي الأسحار هجران يلاقيني
وحتي الحلم
أضنيتيه بالشجب
أحبيني بقدر الشوق الذي يجتاح
تكويني
بقدر مداد
محبرتي
الذي ناداك في
شعري
وفي كتبي
أحمد رجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق