(حُبْ وَذِكْرَيَاتْ)
يَاحَبِيبِى كُنْتَ لِى حُبًاً وَكُنًا عَاشِقِينْ
لٍدَوَاءِ الْحُبِ نَهْفُوا يَاحَبِبِى وَبِدَرْبِهِ
كَمْ غَدَوْنَا كَمْ جَمَعْنَا مِنْ وِرُودِ الْيَاسَمِينْ
كَمْ جَمَعْنَا مِنْ اَمَانِِ حَالِمَاتٍ وَحَنِينْ
لَمْ نَكُنْ نَعْلَمْ بِأَنًاسَوْفَ نَبْقَىَ حَائِرِينْ
فَاذَا الٌدًرْبُ تَلَوٌىَ وَاذَا الأَشْوَاكُ ذَادَتْنَا أَنِينْ
يَاحَبِيبِى كُنْتَ لِى حُبًاً وَكُنًا عَاشِقِينْ
لٍدَوَاءِ الْحُبِ نَهْفُوا يَاحَبِبِى وَبِدَرْبِهِ
كَمْ غَدَوْنَا كَمْ جَمَعْنَا مِنْ وِرُودِ الْيَاسَمِينْ
كَمْ جَمَعْنَا مِنْ اَمَانِِ حَالِمَاتٍ وَحَنِينْ
لَمْ نَكُنْ نَعْلَمْ بِأَنًاسَوْفَ نَبْقَىَ حَائِرِينْ
فَاذَا الٌدًرْبُ تَلَوٌىَ وَاذَا الأَشْوَاكُ ذَادَتْنَا أَنِينْ
لَمْ نَكُنْ نَعْلَمْ بِأَنًاسَوْفَ نَبْقَىَ حَائِرِينْ
فَاذَا الٌدًرْبُ تَلَوٌىَ وَاذَا الأَشْوَاكُ ذَادَتْنَا أَنِينْ
لَمْ نَكُنْ نَعْلَمْ بِأَنًا سَوْفَ تُغْرِقُنَا الْسٍنِينْ
ضَاعَ مِنًا الدًرْبُ وَغَدَوْنَا تَائِهِينْ
يَاحَبِيبِى كُنْتَ لِى شَمْعَةٌ دَرْبِىِ
كُنْتَ لِىِ حُبٍىِ وَقَلْبِى
كُنْتَ لِىِ أُنْشودَةُ حُبٍىِ
كُنْتَ لِىِ أَحْلَىَ عَبِيرْ
فَلِمَاذَا صَارَ هَذَا الْحُبُ جِرَاحَاً وَأَنينْ
فَلِمَنْ؟؟؟فَلِمَنْ أَكْتُبُ شِعْرَاً وَخَواطِرْ؟
وَلِمَنْ أَأَشْكُوَا عَذَابِىِ وَالْمَخَاطِرْ؟
وَلِمَنْ أَبْعَثُ بِالْحُبِ وَمِنْ فَيْضِ الْمَشاعِرْ؟
مَنْ أُسَائِل مَنْ أُعَاتِبُ مَنْ يُجَاوِبُ؟
أَيْنَ؟؟؟أَيْنَ أَمْضِ؟أَيْنَ وَلِمَنْ بِالسٍرٍ اُفْضىِ؟
وَمَنْ سَيَحْمِلُ لَوْعَتىِ؟ وَمَنْ سَيَرْحَمُ غُرْبَتىِ؟
مَنْ أُسَائِلُ؟؟مَنْ أُحَاوِرُ؟مَنْ أُنَاوِرُ؟؟
وَلِمَنْ أَشْكُوَا عَذابَاتُ السٍنينْ؟؟
يَاحَبِيبِى كُنْتَ قُرْبِىِ كُنْتَ جَنْبِىِ
كُنْتَ أَفْرَاحَاً عَلىَ قَلْبِى وَحُبٍىِ
كُنْتَ مَوًالاً لأُغْنِيَةٍ بِدَرْبىِ
كٌنْتَ طَيْفَاً رَئِعَاً يَخْتَالُ فِكْرِىِ
كُنْتَ دَوْمَاً مُنْتدىَ لِلْعَاِِشِقِيِنْ
فىِ ذِكْرَيَاتِ الدًرْبِ فىِ صَدْرِالْمَحَبًهْ
فىِ لِقائاتِ الْمَوَدًهْ بَيْنَ أَحْضَانِ الأَحِبًهْ
فىِ حِكَايَاتِ الْمَرَحْ
فىِ الْمَحبًةِ وَالْمَودًةِ وَالْفَرَحْ
كُنءتَ نَبْضَاً فىِ عُرُوقىِ
كُنتُ اَحْلاَمَاً جَمِيلَهْ وَذَغاريدُ فَرَحْ
كُنْتُ نِبْرَاسُ طَريقِىِ وَابْتِسَامَاتُ مَرَحْ
فىِ كِتَابَاتِ الْخَوَاطِرْ فىِ مَوَوِيلِ الْسًفَرْ
فىِ اخْتِالاتِ الْلًيَالِى فىِ ارْتِعاشاتِ الوَتَرْ
فىِ الْتِقَائاتِ الْأَمَانىِ فىِ اختلاَسَاتِ النًظَرْ
كُنْتُ لىِ كُلٌ الامَانىِ كُنْتُ لِى اَحْلَىَ خَبَرْ
كُنْتُ لىِ احْلَىَ الأَغانى كُنْتَ أُنْشُدَةْ عُمُرْ
أَتَنْسَىَ حُلْمُنا الرائِعُ حُبُنا الضًائِعُ
فىِ تِلْكَ المَتَاهاتِ البَعِيدَهْ
أَهٍ مَاأَقْسَىَ فُؤَادكَ يَاحَبِيبَ الْعمُرْوَيَاأَحْلَىَ سَمَرْ
أَهٍ مَااقْسَىَ سُهَادَكَ وَمَاأَقْسَىَ الْقَدَرْ
فىِ حَبيبٍ هَامَ فيهِ الْقلْلبَ حُبًاً فَانْكَسَرْ
لاتَسامُح لا تَعاتُبْ لا تَقارُبْ لا انتِمَاءْ
لا تَرىَ أَحْلامُنَا لا ترىَ ايًامُنَا
لاتَرَىَ مِنٍىِ حَنِينْ
صارَتِ الدٌنْيَا ظَلاَمٌٌ وصَارَ دربُ الحُلْمُ
اشْوَاكُُ وَانْتَهَىَ حُلُمُ السٍنينْ
شِعْرْ \\\\تامرابوهيبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق