يليق بك الغرور
هامت مهجتي
إليك رقت كلماتي
وأنت موغل في البعاد
إلام هذا الجفاء ؟
ناجتني حروفي
تؤرقني نبضاتي
تعيرني بهمساتي
ألا ترق لحالي ؟؟
وترحم زلي وإنكساري
ذنبي اقترفته دون خجل
ألا إنك ساحر الكلمات
وتعزف على وترالأمنيات
هلا أدركت كم العناد
هيهات هيهات
أن استسلم لك
لأنك ستأتيني معتذرا
فأنت من هام قلبك بي
والكبرياء بعثرك
من بوحك لي بحبك
أقبل إليّ ولاتخف
قلبك سكن وجداني
أمن حيث ارتجاف قلبك
أهلابك أيها الحبيب
...........................
للشاعرة / وفاء عبد الحفيظ
Wafaa Hafeez
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق