جدى الغالى
بعد السلامات
وآيات الفاتحه المحفوره
ف قلوب الخلق المشتاقه
تدخل جنات
عرضها بيعادل أراضينا
ومعاها كل السموات
والدُعا للمولى اللى خلقنا
يغفرلك
كل الهفوات
مشتاق اسمع لك
وتقول لى
الحكمه اللى ما ضلت مؤمن
وللا فارقت عقلك لساعات
من قبل العمر ما يسبقنى
وتكحل عينى الدمعات
من قبل ما أجيلك ونقابل
كل الأموات
وذنوب الدنيا الملعونه
تنهش من كفة موازينى
كل الحسانات
الدنيا يا جدى بتضحك لى
وبترسم ف ملامح شكلى
على شجر التوت اللى بيحرس
جلبية ستى اللى سابيتها
عند الخياط
وقميص الخال المطبق
جوه الدولايب
وتملى بيسأل عن صاحبه
صمت الجلاليب
ورفوف الحزن اللى ليلاتى
ف الدار بيبات
الدنيا يا جدى بتضحك لى
وبتضحك دايما علي عقلى
ف ساعات بتخدنى
على جناحها
وتْهل عليا بأفرحها
وشواشى طرح اللذات
ف مواسم طرح العنبايه
فوق العتابات
وساعات
بتسهر عينى وتحكيلى
عن جلد الذات
وتخدنى لآخر جبانه
تعبانه.. فيها الأموات
...............................
للشاعر / رضا ابو الغيط
بعد السلامات
وآيات الفاتحه المحفوره
ف قلوب الخلق المشتاقه
تدخل جنات
عرضها بيعادل أراضينا
ومعاها كل السموات
والدُعا للمولى اللى خلقنا
يغفرلك
كل الهفوات
مشتاق اسمع لك
وتقول لى
الحكمه اللى ما ضلت مؤمن
وللا فارقت عقلك لساعات
من قبل العمر ما يسبقنى
وتكحل عينى الدمعات
من قبل ما أجيلك ونقابل
كل الأموات
وذنوب الدنيا الملعونه
تنهش من كفة موازينى
كل الحسانات
الدنيا يا جدى بتضحك لى
وبترسم ف ملامح شكلى
على شجر التوت اللى بيحرس
جلبية ستى اللى سابيتها
عند الخياط
وقميص الخال المطبق
جوه الدولايب
وتملى بيسأل عن صاحبه
صمت الجلاليب
ورفوف الحزن اللى ليلاتى
ف الدار بيبات
الدنيا يا جدى بتضحك لى
وبتضحك دايما علي عقلى
ف ساعات بتخدنى
على جناحها
وتْهل عليا بأفرحها
وشواشى طرح اللذات
ف مواسم طرح العنبايه
فوق العتابات
وساعات
بتسهر عينى وتحكيلى
عن جلد الذات
وتخدنى لآخر جبانه
تعبانه.. فيها الأموات
...............................
للشاعر / رضا ابو الغيط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق